ترقبوا قريبا مشروع التعليم بالقصة للصف الأول
القصة من أهم وسائل التربية والتعليم والتقويم , ويعتبر التعليم بالقصة من الأساليب المحببة للأطفال ؛ فهم يقبلون عليها بشغف، ويصغون لسماعها باهتمام، ؛ لذلك فإنها من العوامل المهمة التي تعمل على :
- تربية وجدان الطفل، ونشر الاتجاهات الإيجابية لديه وترسيخها، فتجعله قادرا على التمييز بين الصواب والخطأ، والانحياز لجانب الحق.
-غرس القيم السامية وصقلها ؛ بما لها من قوة تأثير في التوجيه والتغيير.
- تساعد على تنمية التركيز وزيادة الانتباه لديه.
- وتعمل على تنمية خيال الطفل، وتجعله مؤهلا للإبداع ؛ إذ إن الطفل أثناء استماعه للقصة يعايش أحداثها، فتنقله من عالمه الضيق إلى فضاءات واسعة، حيث يتخيل نفسه واحدا من أبطالها، ويرافق شخصياتها الأخرى في حلهم وترحالهم.
لذلك وقع اختياري على القصة كأفضل الحلول لمواجهة صعوبات لغتي للصف الأول
وأرى أنها أفضل طريقة لصيانة الأهداف المهمة في المنهج المطور
مما جعلني أعقد العزم على إنتاج سلسلة من القصص لهذا الغرض
كانت قصة حديقة حروف المد أولها
وبعد انتهاء السلسلة سيتم بحول الله وقوته عقد ورشة عمل التعليم بالقصة
لتوضيح الطريقة العلمية وخطوات استخدام القصة لصيانة أهدافنا المهمة
مرسلة بواسطة نوفه حمدان العقيــــــــــل في 02:33 ص