قواعد التعامل الرفيق حال أخطأ الطفل:
ـ الحفاظ على هدوء الأعصاب واتباع الوصايا النبوية في مواجهة الغضب كالجلوس مثلا في حال كان الأب أو الأم واقفاً.. ففي هذه اللحظات البسيطة يستطيع العقل الواعي العودة لمرحلة الانتباه التي يحدث لها تشويش فجائي في حالة الغضب.
ـ الاستعاذة بالله من الشيطان الرجيم.
ـ التحدث بنبرة هادئة للطفل والنظر في عيني الطفل ولمسه إن أمكن أثناء توجيه الحديث إليه.
ـ تجاهل بعض الأخطاء غير المقصودة والهفوات الصغيرة التي يمكن تحملها بحيث لا تؤثر جوهرياً في عملية التربية.
ـ تنبيه الطفل للمطلوب منه والتركيز على الرسالة الإيجابية للتعلم.
- تعريف الطفل بالخطأ بكلمات واضحة محددة، فبدلاً من قولك للطفل حجرتك غير مرتبة من الأفضل أن تقول له: ضع ألعابك في السلة وملابسك في الخزانة.
ـ الثبات في المعاملة من الأب والأم والأجداد.
ـ الثبات في المعاملة في كل الظروف، فلا ندلل الطفل لأن هناك ضيوفاً ونتغاضى عن أخطائه، كذلك لا نضيق عليه لوجودهم.
ـ تعريف الطفل بالخطأ وأننا غاضبون من هذا الخطأ هي العقوبة المناسبة للطفل حتى سن العاشرة مع منعه من الخطأ خاصة لو كان اعتداء على طفل آخر، وعلينا أن نثق بأن مشاعر الحب والرحمة التي نحيطه بها ستجعله يضع لغضبنا قيمة كبيرة جدا وسنجده يعتذر إن لم يكن بلسان المقال فبلسان الحال، مع ضرورة عدم إجباره على الاعتذار
ـ الحفاظ على هدوء الأعصاب واتباع الوصايا النبوية في مواجهة الغضب كالجلوس مثلا في حال كان الأب أو الأم واقفاً.. ففي هذه اللحظات البسيطة يستطيع العقل الواعي العودة لمرحلة الانتباه التي يحدث لها تشويش فجائي في حالة الغضب.
ـ الاستعاذة بالله من الشيطان الرجيم.
ـ التحدث بنبرة هادئة للطفل والنظر في عيني الطفل ولمسه إن أمكن أثناء توجيه الحديث إليه.
ـ تجاهل بعض الأخطاء غير المقصودة والهفوات الصغيرة التي يمكن تحملها بحيث لا تؤثر جوهرياً في عملية التربية.
ـ تنبيه الطفل للمطلوب منه والتركيز على الرسالة الإيجابية للتعلم.
- تعريف الطفل بالخطأ بكلمات واضحة محددة، فبدلاً من قولك للطفل حجرتك غير مرتبة من الأفضل أن تقول له: ضع ألعابك في السلة وملابسك في الخزانة.
ـ الثبات في المعاملة من الأب والأم والأجداد.
ـ الثبات في المعاملة في كل الظروف، فلا ندلل الطفل لأن هناك ضيوفاً ونتغاضى عن أخطائه، كذلك لا نضيق عليه لوجودهم.
ـ تعريف الطفل بالخطأ وأننا غاضبون من هذا الخطأ هي العقوبة المناسبة للطفل حتى سن العاشرة مع منعه من الخطأ خاصة لو كان اعتداء على طفل آخر، وعلينا أن نثق بأن مشاعر الحب والرحمة التي نحيطه بها ستجعله يضع لغضبنا قيمة كبيرة جدا وسنجده يعتذر إن لم يكن بلسان المقال فبلسان الحال، مع ضرورة عدم إجباره على الاعتذار