أتعرف علىصفة استماع النبي صلى الله عليه و سلم:
كان صلى الله عليه و سلم لا يقطع على احد حديثه حتى يفرغ منه.
قصه:أرسلت قريش عتبه بن ربيعه ليكلم الرسول صلى الله عليه و سلم عن دينه،فقال عتبه:يا محمد أأنتخير أم عبدالله؟.
فسكت رسول الله صلى الله عليه وسلم.
قال: أنت خير امعبدالمطلب؟.
فسكت رسول الله صلى الله عليه و سلم.
قال:فإن كنت تزعم أن هؤلاء خير منك فقط عبدو الالهةالتي عبت،وإن كنت تزعم أنك خير منهم فتكلم حتى نسمع قولك،إنا والله
ما رأيناأحدا أفسد على قومك منك،فرقت جماعتنا،وشتت أمرنا،وعبت ديننا،وفضحتنافي العرب.
أيها الرجل إن كنت تريد مالا جمعنا لك حتى تكون أغنى قريش،وإن كنت تريد ملكا جعلناك ملكا علينا.
وعندما سكت عتبه بن ربيعة،قال له رسول الله صلى الله عليه وسلم( أفرغت يا أبا الوليد؟)) قال:نعم.
فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم(بسم الله الرحمن الرحيم (حم1تنزيلمن الرحمن الرحيم)حتى بلغ(فإن أعرضو فقل أنذرتكم صعقة مثل صعقة عاد و ثمود).
وكان النبي صلى الله عليه وسلم يستمع ليهود المدينه،ويستمع للمنافقين ، حتى عجبوا من كثرة استماعه و قبوله لاعذارهم
اما اسنماعه لاصحابه فكان اكثر من ذالك , فكان يسمع للصغير و الكبير و الذكر و الانثى , حتى ان الطفله الخادمه تاتي اليه فيقوم عن كبار اصحابه و يستمع لها و يقضي حاجاتها .
و اعظم استماعه و افضله استماعه لايآت الله .
كان صلى الله عليه و سلم لا يقطع على احد حديثه حتى يفرغ منه.
قصه:أرسلت قريش عتبه بن ربيعه ليكلم الرسول صلى الله عليه و سلم عن دينه،فقال عتبه:يا محمد أأنتخير أم عبدالله؟.
فسكت رسول الله صلى الله عليه وسلم.
قال: أنت خير امعبدالمطلب؟.
فسكت رسول الله صلى الله عليه و سلم.
قال:فإن كنت تزعم أن هؤلاء خير منك فقط عبدو الالهةالتي عبت،وإن كنت تزعم أنك خير منهم فتكلم حتى نسمع قولك،إنا والله
ما رأيناأحدا أفسد على قومك منك،فرقت جماعتنا،وشتت أمرنا،وعبت ديننا،وفضحتنافي العرب.
أيها الرجل إن كنت تريد مالا جمعنا لك حتى تكون أغنى قريش،وإن كنت تريد ملكا جعلناك ملكا علينا.
وعندما سكت عتبه بن ربيعة،قال له رسول الله صلى الله عليه وسلم( أفرغت يا أبا الوليد؟)) قال:نعم.
فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم(بسم الله الرحمن الرحيم (حم1تنزيلمن الرحمن الرحيم)حتى بلغ(فإن أعرضو فقل أنذرتكم صعقة مثل صعقة عاد و ثمود).
وكان النبي صلى الله عليه وسلم يستمع ليهود المدينه،ويستمع للمنافقين ، حتى عجبوا من كثرة استماعه و قبوله لاعذارهم
اما اسنماعه لاصحابه فكان اكثر من ذالك , فكان يسمع للصغير و الكبير و الذكر و الانثى , حتى ان الطفله الخادمه تاتي اليه فيقوم عن كبار اصحابه و يستمع لها و يقضي حاجاتها .
و اعظم استماعه و افضله استماعه لايآت الله .